انتقل إلى رحمة الله سماحة الإمام يوسف القرضاوي رحمه الله، الذي وهب حياته مبينًا لأحكام الإسلام، ومدافعًا عن أمته.

نسأل الله أن يرفع درجاته في عليين، وأن يتقبل صالح عمله في ميزان حسناته، وأن يلحقه بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين.. وحسن أولئك رفيقًا، وأن يجعل ما أصابه من مرض وأذى رفعًا لدرجاته.. اللهم آمين.

وقد وافته المنية ظهر اليوم، وستكون صلاة الجنازة غدًا الثلاثاء بمشيئة الله بعد صلاة العصر بمسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب، والدفن بمقابر أبو هامور، وسيكون عزاء النساء بمنزل فضيلة الشيخ، وعزاء الرجال بجوار منزله غدًا بعد صلاة المغرب.