إن تحدثت إمامي أو كتبت لمحت حرقتك وهمك بأمتك باديًا، فلا تكتب عن ترف فكري، أو لرياضة ذهنية ثقافيه، بل تكتب تحت وطأة الأحداث، لتعالج ثُلمة وتسد حاجة..