في الحقيقة أن صورة الشيخ يوسف كانت شخصية مختلفة، عن الشيخ الذي أختُصر من قبل البعض سواءً في المهاجمين الكارهين، أو الذين أعادوا تقزيم مشروع الشيخ في منظومة العمل الإسلامي الحزبي..