رحم الله الشيخ الجليل يوسف القرضاوي؛ لم يجد ردا على شكاية صاحبه من ظلمة الواقع الذي يعيشه المسلمون إلا أن يتبصّر ويبصّرنا بشائر فجر قادم، تنتقل الأمة فيه من ضعف إلى قوة، ويتبدل ذلّها عزًّا، وتزيل رايات النصر آثار الهزيمة..